وتتناول هذه الوثيقة أنشطة التعليم النظامي وغير النظامي، ولا سيما الأنشطة التي تركز على التعلم الاجتماعي والعاطفي، كنهج واعد لتوفير الدعم النفسي والاجتماعي للمهاجرين واللاجئين في مواجهة الآثار السلبية للصدمات التي تعرضوا لها. وتغطي الوثيقة سياقات الطوارئ والأوضاع المجتمعية التي تقود في
نهاية المطاف إلى استقرار أطفال المهاجرين واللاجئين. كما تغطي الدراسة مسألة توفير التعليم وبيئة التعلم؛ ومحتوى التعليم والتعلم لكل من الأطفال وأولياء أمورهم؛ والدور الذي يمكن أن يقوم به المعلمون وغيرهم من المهنيين .