ينظر التقرير العالمي لرصد التعليم لعام 2020 في اآلليات االجتماعية واالقتصادية والثقافية التي تميز ضد األطفال والشباب والبالغين المحرومين، مما يحرمهم من التعليم أو يجعلهم مهمشين فيه. وبفضل حافز التزامها بإعمال الحق في التعليم الشامل، تعمل البلدان على توسيع نطاق رؤيتها للتعليم الشامل بإدراج التنوع في صلب ً ما يتعثر تنفيذ القوانين والسياسات الهادفة التي تنطوي نظمها التعليمية. لكن غالبا على نوايا حسنة. ويرى التقرير الذي صدر في بداية عقد العمل حتى عام 2030 ، وفي خضم األزمة الناجمة عن جائحة كوفيد-19 ،التي أسفرت عن تفاقم أوجه عدم ً أمام ً حقيقيا المساواة الكامنة، أن مقاومة تلبية احتياجات كل متعلم تشكل تهديدا تحقيق أهداف التعليم العالمية.