يناقش فصل الكتاب فضايا التعدد والتنوع والاختلاف. ويتعرض لمقاربات في التفرد والهوية والتعايش. تروم مساءلة مفهومي الهوية والغيرية وعلاقة أحدهما بالآخر، في هذا المقال، الوقوف عند مظاهر انتقال برادايمي همّ حقول العلوم الاجتماعية عموماً، وحقل الأنثروبولوجيا تحديداً، وذلك في اتجاه ترسيخ أسس نهج «أنثروبولوجيا متعددة المواقع».