انطلاقا من أهمية تنمية الوعي بحقوق الانسان وما تهدف اليه من تنمية قيم الحرية والمساواة والتعاون وتعزيز الحقوق والواجبات، فإن هذه الورقة تبحث في مسؤولية المدرسة في تنمية الوعي بحقوق الانسان في ضوء التربية الإسلامية. وتعتبر المدرسة أهم المؤسسات التربوية المنوط بها تعزيز الوعي بحقوق الانسان.